أحمد شفيق رئيس مجلس الوزراء السابق، واللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق، وكمال الجنزورى رئيس وزراء مصر الأسبق، والداعية محمد حسان، والقيادى الجهادى عبود الزمر، تلك الأسماء هى أحدث مرشحى عالم «فيس بوك» الاجتماعى الشهير للانتخابات الرئاسية المقبلة، التى طرحها أعضاء من مؤيدى هؤلاء المرشحين.
وبدأت حملات الدعاية الانتخابية الرئاسية مبكرا داخل الإنترنت، لعدد من المرشحين اعتقد كثيرون أنهم اختفوا من المشهد السياسى الحالى، ومن هؤلاء أحمد شفيق، الذى تمت إقالته عقب ضغوط شعبية ومظاهرات مليونية.
وطالب نشطاء مجموعات وصفحات تم تدشينها مؤخرا بترشيح شفيق لانتخابات الرئاسة المقبلة وفى مقدمتها «نعم لدعم أحمد شفيق رئيسا للجمهورية» التى انضم لها 12 ألف شخص.
وبجانب شفيق، ظهرت حديثا مجموعات دعت عمر سليمان، نائب الرئيس المخلوع، إلى ترشيح نفسه، وفى مقدمتها «حملة تأييد عمر سليمان لرئاسة مصر 2011».
وطمأن مؤسسو الجروب الأعضاء المشاركين على صحة سليمان داخل المجموعة، وقالوا عبر صفحتهم: «الجنرال بخير وفى أحسن صحة وحال، لكن لسه أوان الكلام مجاش لأن كل شىء لازم يبقى فى وقته والمعرفة على قدر الحاجة، بس الخبر الأكيد إنه شايفنا دلوقتى».
وقالوا فى مشاركة أخرى لهم «جاءتنا أخبار الريس عمر سليمان هو بخير وزى الفل.. نعم للتعديلات الدستورية.. والحدق يفهم». وبجانب التواصل على فيس بوك، يعقد مؤيدو سليمان اجتماعات على أرض الواقع لتبادل الأفكار حول شكل تحركاتهم المقبلة، وأعلنوا فى اجتماع أخير لهم نشروا بنوده على صفحتهم على فيس بوك أنهم يدرسون تخصيص مندوبين فى كل المحافظات لتجميع المؤيدين المقتنعين بسليمان.
من جهة أخرى، دعت الصفحة المشاركين إلى التصويت بنعم على التعديلات الدستورية لأنها تؤكد أن يكون «الرئيس مصرى أصيل النسب، حتى لا يحكم مصر خائن وعميل».
كما ظهرت «الصفحة الرسمية لمجموعة 11 فبراير (وهو اليوم الذى أعلن فيه سليمان تنحى مبارك) لدعم سليمان للرئاسة». وفيما ربطت صفحات عديدة ومجموعات على فيس بوك بالدعوة لترشيح سليمان أو شفيق، ظهرت صفحات أخرى رافضة لترشيح الرجلين.
كما دخل على خط الترشيحات الجديدة «كمال الجنزورى» رئيس وزراء مصر الأسبق، الذى ترددت أنباء عن ترشحه للرئاسة عبر حزب الوفد.
وبخلاف السياسيين، ظهرت مجموعات أخرى لعدد من الدعاة فى مقدمتهم الداعية السلفى محمد حسان، بينها «أرشح محمد حسان لرئاسة الجمهورية».
وامتدت الترشيحات لتصل إلى «عبود الزمر» القيادى فى تنظيم الجهاد سابقا وعضو مجلس شورى الجماعة الإسلامى عقب الإفراج عنه بتهمة التخطيط لقتل أنور السادات الرئيس الراحل.
وبدأت حملات الدعاية الانتخابية الرئاسية مبكرا داخل الإنترنت، لعدد من المرشحين اعتقد كثيرون أنهم اختفوا من المشهد السياسى الحالى، ومن هؤلاء أحمد شفيق، الذى تمت إقالته عقب ضغوط شعبية ومظاهرات مليونية.
وطالب نشطاء مجموعات وصفحات تم تدشينها مؤخرا بترشيح شفيق لانتخابات الرئاسة المقبلة وفى مقدمتها «نعم لدعم أحمد شفيق رئيسا للجمهورية» التى انضم لها 12 ألف شخص.
وبجانب شفيق، ظهرت حديثا مجموعات دعت عمر سليمان، نائب الرئيس المخلوع، إلى ترشيح نفسه، وفى مقدمتها «حملة تأييد عمر سليمان لرئاسة مصر 2011».
وطمأن مؤسسو الجروب الأعضاء المشاركين على صحة سليمان داخل المجموعة، وقالوا عبر صفحتهم: «الجنرال بخير وفى أحسن صحة وحال، لكن لسه أوان الكلام مجاش لأن كل شىء لازم يبقى فى وقته والمعرفة على قدر الحاجة، بس الخبر الأكيد إنه شايفنا دلوقتى».
وقالوا فى مشاركة أخرى لهم «جاءتنا أخبار الريس عمر سليمان هو بخير وزى الفل.. نعم للتعديلات الدستورية.. والحدق يفهم». وبجانب التواصل على فيس بوك، يعقد مؤيدو سليمان اجتماعات على أرض الواقع لتبادل الأفكار حول شكل تحركاتهم المقبلة، وأعلنوا فى اجتماع أخير لهم نشروا بنوده على صفحتهم على فيس بوك أنهم يدرسون تخصيص مندوبين فى كل المحافظات لتجميع المؤيدين المقتنعين بسليمان.
من جهة أخرى، دعت الصفحة المشاركين إلى التصويت بنعم على التعديلات الدستورية لأنها تؤكد أن يكون «الرئيس مصرى أصيل النسب، حتى لا يحكم مصر خائن وعميل».
كما ظهرت «الصفحة الرسمية لمجموعة 11 فبراير (وهو اليوم الذى أعلن فيه سليمان تنحى مبارك) لدعم سليمان للرئاسة». وفيما ربطت صفحات عديدة ومجموعات على فيس بوك بالدعوة لترشيح سليمان أو شفيق، ظهرت صفحات أخرى رافضة لترشيح الرجلين.
كما دخل على خط الترشيحات الجديدة «كمال الجنزورى» رئيس وزراء مصر الأسبق، الذى ترددت أنباء عن ترشحه للرئاسة عبر حزب الوفد.
وبخلاف السياسيين، ظهرت مجموعات أخرى لعدد من الدعاة فى مقدمتهم الداعية السلفى محمد حسان، بينها «أرشح محمد حسان لرئاسة الجمهورية».
وامتدت الترشيحات لتصل إلى «عبود الزمر» القيادى فى تنظيم الجهاد سابقا وعضو مجلس شورى الجماعة الإسلامى عقب الإفراج عنه بتهمة التخطيط لقتل أنور السادات الرئيس الراحل.